محادثة بين رجلين في واشنطن العاصمة

(كايل ماززا / Shutterstock.com)

Tr: مرحبًا Kuhn أيضًا. هل يجوز لي أن أقول "كون" أم لا؟ أنا سعيد لأنك لا تزال تجد الوقت لزيارتي هنا في البيت الأبيض خلال هذه الفترة المزدحمة ، قبل لوي كاتونج مباشرة ، وحفل البارجة وعيد الميلاد.

إلى: لا مشكلة. قد لا يكون لدي طائرتي الخاصة مثلك ، لكن الخطوط الجوية التايلاندية ليست سيئة للغاية لتترك بضع مئات من العملاء في البرد ، ولا يوجد حرارة بالطبع في بانكوك ، وأن تكون لدي طائرة جاهزة لي ، أي أن تكون فارغة عندما سأفعل ذلك. في النهاية ، تدفع الحكومة كل شيء ، أو بالأحرى دافع الضرائب التايلاندي. لكنه لا يفهم ذلك.

Tr: نعم ، أنا آسف لأنني لا أستطيع الحضور إلى كمبوديا لحضور قمة الآسيان في عطلة نهاية الأسبوع القادمة. اضغط ، اضغط ، اضغط ، اضغط. أشاهد التلفاز ، ولعب الجولف ، وأغرد مع أطفالي وزملائي السابقين عن جميع شؤون الدولة ونعم ، وكذلك الوضع في سوريا. اعتقدت أننا انتهينا الآن بعد أن قتلنا ذلك البغدادي ، لكن الجميع يقول إن هناك المزيد من داعش في العالم. لحسن الحظ ليس في الولايات المتحدة. وإلا فإن فوكس نيوز كانت ستبلغ عن ذلك. أنا فقط أقوم ببناء جدار لمنعهم ، ربما على طول الحدود التركية السورية. نتنياهو يعتقد أنها فكرة جيدة إذا سُمح لليهود ببنائها ، على تويتر. يمكنك أن تقول ما تريده عن هؤلاء اليهود ، لكن يمكنك عقد صفقة معهم.

إلى: عزيزي دونالد ، بانكوك ليست في كمبوديا بل في تايلاند.

ترجمة: أقنعني وزيرة التعليم والحرف التي كنت أعمل بها طوال الوقت ، بيتسي دي فوس ، بأن علي الذهاب إلى كمبوديا للمشاركة في رابطة دول جنوب شرق آسيا. لكن نعم ، إنها ليست ذكية مثلي ، لذا لم أقل شيئًا عنها. لكن بما أنك هنا ، لدي سؤال لك. لماذا تريد التوقف عن شراء كل تلك المواد الكيميائية الرائعة المفيدة جدًا للأرز والمانجو؟ إنهم يعملون بشكل جيد للغاية هنا ضد الحشرات السوداء والمكسيكية. لن تخبرني ، بصفتك جنديًا ذا عقلية جيدة وديكتاتورًا زائفًا ، أنك تشعر فجأة بقلق شديد بشأن مصير جميع رعاياك التايلانديين؟ هههههههههه.

إلى: لا ، بالطبع لا. أنا مثلك قليلاً في ذلك. لكنك تعلم أيضًا أنه في بعض الأحيان يتعين عليك إرضاء بعض مثيري الشغب من خلال منحهم شيئًا كانوا يطلبونه لسنوات. سيكون من الأسهل الحصول على دعمهم للأشياء التي أحب أن أراها مثل القانون والنظام ، وعدد أقل من الوفيات على الطرق ، واستثمارات حديثة في المعدات العسكرية والمزيد من الأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي والشعر المقصوص. أنا في حاجة ماسة للمعارضة لأنني - مثلك - اضطررت للتلاعب قليلاً بأرقام غالبية الشعب. بالمناسبة بدون روس وفيسبوك.

Tr: لكنك تدرك أنه ، بصفتي الرئيس المنتخب لأقوى دولة وديمقراطية في العالم ، لا يمكنني أن أترك ذلك يمر فوق رأسي. لذلك أفكر في عدم السماح للأسماك والمنتجات السمكية التايلاندية في الولايات المتحدة اعتبارًا من الأول من يناير. أعتقد أن الكوريين الشماليين سيكونون سعداء إذا أرسلت الأسماك إليهم. سأتصل بـ Kim Jung-un غدًا لمعرفة مقدار الأموال التي يرغب في دفعها مقابل ذلك. هل الجميع سعداء على أي حال وأنا لا أفقد ماء الوجه. وكيم ذكي بما يكفي لجعل الصينيين يدفعون الثمن. السمك غالي الثمن.

إلى: يتحدث عن الشيوعيين. ما رأيك في التصريحات الأخيرة لكبير جنرال أبيرات؟ كانت لديه رسالة قوية لكل هؤلاء المحرضين الذين همست له بشكل طبيعي.

Tr: حسنًا ، لأكون صادقًا. عليك أن تكون حذرًا معهم وأن تميز جيدًا بين الشيوعيين السيئين والصالحين. أعني أنهم إذا استمعوا إليك فهم شيوعيون جيدون. إذا لم يستمعوا إليك ، مثل الصينيين ، فهم شيوعيون سيئون.

إلى: وماذا أفعل بهذه الاحتجاجات في هونغ كونغ؟ لقد دافعت عنهم بالفعل وأنا أفهم ذلك مع وضع الصين في الاعتبار للحرب التجارية. لكن كل قادة الصناعة التايلانديين يحثونني على إدانة هؤلاء المحرضين أو يمكننا أن ننسى التجارة مع بكين. وإذا توقفت عن شراء الأسماك منا ، فأنت لا تجعل نفسك مشهورًا حقًا في تايلاند. من ناحية أخرى ، يتمتع القادة السياسيون الذين ينتمون بالفعل إلى السجن بشعبية في بلدي. وبعد ذلك ، يلعب ثانثورن من FFP لعبة أخرى معي من خلال التقاط صورة مع أحد قادة الاحتجاجات في هونغ كونغ.

Tr: نعم ، يجب أن تحافظ على ثاناتورن هذا كصديق ، كما تقول وكالة المخابرات المركزية. إنه شاب وغني وذكي. لديه كل ذلك من أجلك.

إلى: وأعتقد أيضًا لك.

Tr: لن نذهب إلى القطط ، أليس كذلك؟ لنحدد موعدًا في أوائل العام المقبل. أنا قادم إلى بانكوك وباتايا لأنني أريد أن أرى بأم عيني كيف ساهمنا نحن الأمريكيين في ازدهار تايلاند. اقرأ اليوم (حقًا ، أقرأ أحيانًا) أن أكبر ملعب في بانكوك ليس كبيرًا بما يكفي لاستيعاب 70.000 من أتباع المسيحيين في قداس البابا. لكن ألا تدفع لكل هؤلاء الفقراء 500 بات في اليوم للتظاهر أو التلويح بالأعلام؟ ربما يمكنك فعل ذلك أيضًا عندما أتيت. أدفع 50٪ من التكاليف. اتفاق؟ بدلاً من النوم في فندق فخم في بانكوك ، أود البقاء في منزل ، وليس لفترة قصيرة إذا فهمتني. أحب أن ألعب لعبة الجولف معك أيضًا. قيل لي أن العديد من الأفراد العسكريين التايلانديين يحافظون على لياقتهم البدنية من خلال لعب الجولف أثناء الخدمة ، كما أفعل. لكن اعمل لي معروفا الرجال فقط في ملعب الجولف. لا أريد أن أخسر أمام تلك الشابة التايلاندية…. ما اسمها مجددا

إلى: أريا جوتانوجارن تقصد

Tr: نعم ، هذا الاسم يبدو مألوفًا. بالطبع لا يمكنك أن تفقدها. يؤثر ذلك على سمعتي الجيدة والرجولية. وهي ليست من نوعي بالضبط. أنا أعتمد عليك.